البنية التحتية
1.4 قطاع الطرق
- تفاصيل الشبكة الطرقية المصنفة بالإقليم
الطريق
|
الربط |
طول الطريق (كلم) |
عرض القارعة |
الحالة |
||
معبدة |
غير معبدة |
المجموع |
||||
الطريق الوطنية: 2 |
طنجة – تطوان |
27,5 |
– |
27,5 |
2×7 |
جيدة |
تطوان – شفشاون |
45,9 |
– |
45,9 |
6 |
متوسطة |
|
الطريق الوطنية: 16 |
المضيق – تطوان |
11,4 |
– |
11,4 |
2×7 |
حسنة |
تطوان – واد لو |
43,5 |
– |
43,5 |
7 |
جيدة |
|
مجموع الطرق الوطنية |
128.3 |
– |
128.3 |
|||
الطريق الجهوية: 417 |
العرائش – تطوان |
23,8 |
– |
23,8 |
6 |
متوسطة |
مجموع الطرق الجهوية |
23,8 |
– |
23,8 |
|||
الطريق الإقليمية: 4105 |
واد لو – دار أقوبع |
11,6 |
– |
11,6 |
4 |
جيدة |
الطريق الإقليمية: 4701 |
تطوان – القصر الصغير |
9,2 |
– |
9,2 |
7 |
جيدة |
الطريق الإقليمية: 4702 |
الزينات – أربعاء عياشة |
27,9 |
– |
27,9 |
4 |
حسنة |
الطريق الإقليمية: 4704 |
دار الشاوي – واد لو |
18 |
– |
18 |
4 |
حسنة |
42,1 |
– |
42,1 |
4 |
متوسطة |
||
– |
20,5 |
20,5 |
– |
سيئة |
||
5,6 |
– |
5,6 |
4 |
سيئة |
||
مجموع الطرق الإقليمية |
114,4 |
20,5 |
134 ,9 |
|||
المجموع |
266,5 |
20,5 |
287 |
المصدر: المديرية الإقليمية للتجهيز – يونيو 2017
يتوفر إقليم تطوان على شبكة من الطرق المصنفة بطول 287 كلم (الوطنية، الجهوية والإقليمية). إذا أردنا توزيع هذه الطرق حسب الجودة، قلنا أن 39 % منها في حالة متوسطة (111,8 كلم) محتلة بذلك المرتبة الأولى، 32 % منها في حالة جيدة (91,8 كلم)، و 20 % منها في حالة حسنة (57,3 كلم)، وفي المرتبة الأخيرة تأتي الطرق التي في حالة سيئة بنسبة 9 % (26,1 كلم).
المصدر: المديرية الإقليمية للتجهيز – يونيو 2017
تجدر الإشارة في هذا الباب، إلى أن قطاع الطرق داخل الإقليم يشهد إنجاز مجموعة من المشاريع الكبرى، نذكر منها:
– مشروع تثنية الطريق الوطنية رقم 2 (تطوان – شفشاون) عبر أشطر؛
– إحداث قنطرة على الطريق الوطنية رقم 2؛
– إحداث طريق الحزام الأخضر؛
– إحداث نفقين طرقيين (المحطة الطرقية، الرمّانة).
- الطرق الغير المصنفة والمسالك بالإقليم
لا يمكن حصر الطرق الغير المصنفة والمسالك التي تخترق تراب الإقليم لكثرتها، تكتسي هذه الطرق والمسالك أهمية كبرى لدورها المحوري في فك العزلة عن الساكنة.
طريق بتراب جماعة بغاغزة: دار الشاوي – مركز أحد بغاغزة طريق بتراب جماعة بني حرشان: مركز بني حرشان – مدشر الخمس
مسلك بتراب جماعة جبل لحبيب: مدشر الريحانة – السيد مسلك بتراب جماعة أولاد علي منصور: واد تاسيقست – مدشر ماجو
يعتبر المجلس الإقليمي شريكا أساسيا للجماعات الترابية في مجموعة من القطاعات التي تدخل ضمن اختصاصاته وعلى رأسها قطاع الطرق. لذا، فهو يساهم بقسط وافر في فتح وإصلاح المسالك، وذلك عبر توفير الآليات لهذه الجماعات وفق برنامج يضعه بمعية رؤساء مجالسها المنتخبة.
2.4 قطاع الكهرباء
- الكوانين المرتبطة بشبكة الكهرباء
نسبة الربط بشبكة الكهرباء (قروي) |
نسبة الربط بشبكة الكهرباء (حضري) |
نسبة الربط بشبكة الكهرباء (المجموع) |
85,2 % |
% 96,8 |
% 94,0 |
المصدر: المندوبية السامية للتخطيط – 2014
إن ما يناهز 94 % من مجموع كوانين إقليم تطوان مرتبطة بشبكة الكهرباء، قاربت هذه النسبة 97 % في المجال الحضري، وبالكاد تعدت 85 % في الأوساط القروية.
عدد الجماعات |
عدد المنخرطين عبر العدادات العادية |
عدد المنخرطين عبر البطاقات المسبقة الدفع |
مجموع المنخرطين |
20 |
15722 |
9695 |
25417 |
المصدر: المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب / قطاع الكهرباء – يونيو 2017
يتدخل المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب – قطاع الكهرباء في الإقليم القروي، يسهر المكتب على تدبير قطاع الكهرباء بـ 20 جماعة عبر 3 وكالات للخدمات متواجدة بكل من مركز دار بنقريش، خميس أنجرة ومركز جبل لحبيب، حيث بلغ عدد المنخرطين به 25 417 منخرط.
- الإنارة العمومية
لقد تم تغطية جميع الأحياء التابعة لبلديتي تطوان وواد لو بالإنارة العمومية فضلا عن الشوارع الرئيسية والممرات الثانوية.
تقتصر الإنارة العمومية في الأوساط القروية التابعة لإقليم تطوان على أغلب المراكز وجوانب بعض المداشر القريبة من الطرق الرئيسية.
- الإكراهات التي يعرفها قطاع الكهرباء في الإقليم القروي
– كوانين الشتات؛
– الانقطاع المتكرر للكهرباء الناتج عن ضعف المحولات الكهربائية وعدم مسايرتها للطلب المتواصل على الطاقة؛
– تسوّس، تلاشي وتساقط بعض الأعمدة الخشبية؛
– تآكل بعض الأسلاك الكهربائية،
– غياب الصيانة الدورية لشبكتي الكهرباء والإنارة العمومية؛
– بعد وكالات الخدمات التابعة للمكتب الوطني للكهرباء عن جل ساكنة الإقليم القروي.
3.4 قطاع الماء
- الكوانين المرتبطة بشبكة الماء
نسبة الربط بشبكة الماء (قروي) |
نسبة الربط بشبكة الماء (حضري) |
نسبة الربط بشبكة الماء (المجموع) |
% 20,1 |
% 92,5 |
% 75,3 |
المصدر: المندوبية السامية للتخطيط – 2014
بلغت نسبة الربط الفردي بشبكة الماء الصالح للشرب داخل المجال الحضري لإقليم تطوان 92,5 %، تسهر “شركة أمانديس” على توزيع الماء بمدينة تطوان ومنطقتها الساحلية في إطار التدبير المفوض.
إضافة إلى تدخل المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب – قطاع الماء بالأوساط القروية التابعة للإقليم، تتدخل “شركة أمانديس” في بعض الأحياء والمداشر بالجماعات القروية القريبة من المدار الحضري (دار بنقريش، صدينة، الملاليين، الزيتون، أزلا، زاوية سيدي قاسم)، إلا أن نسبة الربط الفردي بالماء الصالح للشرب بالمجال القروي للإقليم لا زالت ضعيفة لم تتجاوز 20,1 %.
- الإكراهات التي يعرفها قطاع الماء في الإقليم القروي
تنتشر مجموعة من النافورات العمومية داخل تراب القرى والبوادي التابعة لإقليم تطوان، تستفيد منها نسبة ليست بالكثيرة من الساكنة. فيما تعتبر الموارد الطبيعية (العيون والآبار) المصدر الرئيسي للتزود بالماء الشروب بالنسبة لغالبية ساكنة الإقليم القروي.
تجد ساكنة القرى التابعة لإقليم تطوان صعوبة في التزود بمياه الشرب طيلة السنة، حيث يعرف هذا القطاع إكراهات كثيرة، نذكر أهمها:
– تعطل مجموعة من النافورات العمومية وخروج بعضها عن الخدمة؛
– نشوب خلافات بين السكان حول طريقة استغلال مياه النافورات؛
– جفاف بعض العيون، ونضوب مياه عدد من الآبار في فصل الصيف؛
– تردي حالة مجموعة من العيون والآبار؛
– الاستغلال المفرط والعشوائي للموارد المائية في ري الأراضي الزراعي؛
– تلوث مياه العيون والآبار بفعل تسرب المياه المستعملة إلى الفرشة المائية؛
– عدم إخضاع مياه العيون والآبار للمراقبة الطبية بشكل دوري.
4.4 التطهير السائل والصلب
- التطهير السائل
أساليب تصريف المياه العادمة |
نسبة الكوانين بالوسط القروي |
نسبة الكوانين بالوسط الحضري |
نسبة الكوانين بالإقليم (المجموع) |
شبكة التطهير السائل |
6,3 |
96 |
74,6 |
الحفر الصحية |
49,3 |
3,4 |
14,3 |
طرق عشوائية |
44,4 |
0,7 |
11,1 |
المصدر: المندوبية السامية للتخطيط – 2014
96 % من مجموع الكوانين في الوسط الحضري لإقليم تطوان مرتبطة بشبكة عصرية للتطهير السائل، 0,7 % منها فقط تعتمد الطرق التقليدية في تصريف المياه المستعملة. إذن، فالتطهير السائل في المجال الحضري لا يعتبر مشكلا.
تقتصر شبكة التطهير السائل في الأوساط القروية على المراكز وبعض الأحياء الواقعة في الحدود مع المدار الحضري لمدينة تطوان (6,3 %)، إذ نجد أن قرابة 50 % من مجموع الكوانين تصرف مياهها المستعملة عن طريق الحفر الصحية، وأكثر من 44 % منها لا تتوفر على أي نظام للتطهير.
المصدر: المندوبية السامية للتخطيط – 2014
- التطهير الصلب
أساليب تدبير النفايات المنزلية |
نسبة الكوانين بالوسط القروي |
نسبة الكوانين بالوسط الحضري |
نسبة الكوانين بالإقليم (المجموع) |
حاويات لجمع النفايات |
15,6 |
96,5 |
77,3 |
شاحنة نقل النفايات |
0,7 |
1,1 |
1,0 |
طرق عشوائية |
83,8 |
2,3 |
21,7 |
المصدر: المندوبية السامية للتخطيط – 2014
لقد تم تفويض تدبير قطاع التطهير الصلب في الوسط الحضري لإقليم تطوان لشركة مستقلة، يستفيد 96,5 % من العدد الإجمالي للكوانين من خدمات هذه الشركة، والمتمثلة في توفير حاويات لجمع النفايات المنزلية، ونقلها عن طريق شاحنات مخصصة نحو المطرح العمومي.
تجدر الإشارة هنا، إلى أنه تم إحداث مطرح عمومي جديد بتراب جماعة صدينة، المطرح مراقب ويتوفر على جميع المعايير البيئية المطلوبة. وليحقق الأهداف الذي أحدث من أجلها، تكونت مجموعة جماعات أسندت لها مهمة تدبيره.
تفتقر جل الكوانين (83,8 %) بالأوساط القروية للإقليم إلى نظام لتدبير النفايات المنزلية، فحوالي 25 295 كانون من أصل 30 185 يتخلصون من النفايات الصلبة بطرق عشوائية. في حين نجد أن 15,6 % من مجموع الكوانين تستفيد من نظام جمع النفايات، و0,7 % منها فقط تستفيد من خدمة نقل هذه النفايات.
المصدر: المندوبية السامية للتخطيط – 2014
5.4 شبكة الاتصال
الخدمة |
نسبة المستعملين (قروي) |
نسبة المستعملين (حضري) |
نسبة المستعملين (المجموع) |
الهاتف المحمول |
83,7 |
95,5 |
92,7 |
الهاتف الثابت |
0,9 |
19,5 |
15,1 |
الاستفادة العمومية من الانترنيت |
2,9 |
27,2 |
21,3 |
المصدر: المندوبية السامية للتخطيط – 2014
تتوفر أغلب الكوانين داخل إقليم تطوان على هاتف محمول (92,7 %). تضل نسبة الاستفادة من خدماته مرتفعة بالوسطين الحضري (95,5 %) والقروي (83,7 %)، وذلك لأن الشبكة التي توفرها الشركات المتخصصة في هذا المجال تشمل جميع تراب الإقليم.
بعد انتشار استعمال الهاتف المحمول، تراجعت نسبة حضور الهاتف الثابت، فلم تعد نسبة استعمال هذا الأخير تتجاوز 19,5 % في المجال الحضري للإقليم، في الوقت الذي يقتصر تواجده ببعض مراكز الجماعات بالوسط القروي فقط (0,9 %).
وعن شبكة الأنترنيت، يمكن القول أن نسبة الاستفادة منها في ارتفاع مستمر داخل المجال الحضري للإقليم، وقد تزايدت وتيرة هذا الارتفاع في السنوات الأخيرة بشكل ملحوظ. وعلى طرف نقيض، لا زالت معظم المؤسسات العمومية والمرافق الحيوية فضلا عن الكوانين بالإقليم القروي تفتقر إلى هذه الخدمة، الشيء الذي يتعارض وتوجه الدولة في رقمنة الإدارة المغربية، عبر اعتماد التطبيقات والأنظمة المعلوماتية. وعليه، يتعين ربط إدارة الجماعات، مقر الدوائر والقيادات، وجميع المرافق العمومية بشبكة الأنترنيت.